My Shopping Bag
حقيبة تسوقك فارغة حاليّاً.
عُرضت مؤخرا
هل ترغبون بتنسيقها مع ميداليتكم؟
- المجموع (بدون احتساب ضريبة القيمة المضافة)
- 0
تستفيد جميع الإبداعات من خبرة دار فان كليف أند آربلز في صناعة المجوهرات الراقية، التي ينفذها الحرفيون في ورش العمل منذ أكثر من مئة عام. تتجلى هذه الخبرة من خلال مجموعة من الطرق المكتملة بصبر وتأنٍ. وفي كل خطوة، نكشف عن لمعان الذهب والبلاتين، مع إبراز روعة الأحجار الكريمة والأحجار الزينية بمهارة وإتقان. نجمع بين مختلف المهارات، بداية من صائغى المجوهرات إلى خبراء ترصيع الأحجار الكريمة وحرفيي الصقل، حتى نضفي على كل قطعة لمسة تتوافق مع المعايير الدقيقة للدار.
حملت تقنية ميستري سِت، راية مهارة دار فان كليف أند آربلز، كسفيرة مميزة لبراعتها الحرفية، ولطالما عكست أسمى آيات الجرأة الإبداعية والتقنية المبتكرة، التي استمدت الدار منها مشوارها العريق منذ بداية انطلاقها. وحصل هذا الابتكار على براءة اختراع باسم الدار في عام 1933، ليقدّم طريقة جديدة في عالم ترصيع الأحجار الكريمة، صُمِمت لتحافظ على رونقها. ويكمن سرها في المسارات الذهبية التي تُثبت عليها الأحجار – المقطوعة بفائق الجلاء والعناية – الواحد تلو الآخر، وتألقت أحجار الياقوت بها بشكل خاص، فبرز بها أيضًا جمال السافير والزمرّد والماس.
تعمقوا في تفاصيل أسلوب ميستري سِت المُقدَم منذ أكثر من 90 سنة
تأتي إبداعات المجوهرات وصناعة الساعات من دار فان كليف أند آربلز نتاجًا لمجموعة من الإيماءات المُنفذة في ورش عمل الدار. تجمع الإبداعات بين الطرق الرمزية لدار فان كليف أند آربلز، بداية من التصميم ووصولاً إلى العمل ثلاثي الأبعاد على الذهب، ويأتي ذلك نتاجًا لنهج العمل الجماعي الحقيقي.
يحظى صقل المرآة، الذي يُعد أحد رموز البراعة الحرفية لدار فان كليف أند آربلز، بالتقدير على مر العقود عبر مساهمته في العديد من المشابك والأقراط والخواتم والأساور والقلائد وغيرها من القطع. إذ يفيض بالنور على مصادر إلهام الدار، من الطبيعة إلى الأزياء الراقية، ومن الحب إلى الحظ، معبرًا عن عالمها الساحر بلمسات من التألق.
لإثارة السحر، تعتمد دار فان كليف أند آربلز على مصادر إلهامها وتراثها وخبرة مشاغلها. المينا، والرسم المصغر، والتطعيم بالأحجار الكريمة والزينية، وفن النقش والنحت... يتم تعميق المهن الحرفية الفنية وفقًا للإبداعات، بينما يتم تطوير تقنيات جديدة في خدمة رؤية مميزة للساعات التي تمضي.
تشيد دار فان كليف أند آربلز بطرق طلاء المينا العريقة في مجموعات الساعات بالدار. يتم تعريض مسحوق السيليكا والأصباغ للهب من الفرن لإنتاج المينا، قطعة فنية بحق باستخدام النار. تتشكل الحلي الزخرفية المطلية بالمينا من خلال سلسلة من الخطوات المتقنة، حيث تتشرب القطع درجات لونية مكثفة ولمعانًا عميقًا.
تستخدم الدار زخرفة غيوشيه منذ العقد الأول من القرن العشرين على القطع والإكسسوارات والساعات والمجوهرات وهي تقنية نقش تقليدية مستوحاة من حرفة صياغة الذهب وفن الطهي.
تستكشف دار فان كليف أند آربلز، من خلال تخليد الرؤية الشاعرية للحياة، بُعدًا حصريًا في فن صناعة الساعات: عنصر الخيال والإحساس. تشكل عجائب تكنولوجيا معرفة الوقت، المُصممة في ورش صناعة الساعات في سويسرا، القصص التي يتم روايتها على وجه الساعة.
اشتهرت دار فان كليف أند آربلز بمهاراتها الحرفية في صناعة المجوهرات والساعات، بيد أنها برزت أيضًا في مجال آخر مبتكر وساحر: وهو مجال القطع والدمى الميكانيكية الاستثنائية. تتميز هذه الإبداعات الفريدة بخصوصية الجمع بين جمالية عالية الدقة وخامات نادرة ونفيسة وأداء وظيفي حقيقي.
يُعد اختيار المواد مرحلة أساسية ضمن تقاليد التميز في دار فان كليف أند آربلز، حيث يخضع كل حجر نختاره لتزيين مجوهرات الإبداعات والمجوهرات الراقية وصناعة الساعات لعملية انتقاء دقيقة على يد الخبراء في الأحجار الكريمة بالدار.