ليست الساعات السرية إلا كنوزًا من البراعة الحرفية والقدرة على الابتكار، تخلّد فيها ولع الدار بالغموض منذ عشرينيات القرن الماضي.

حملت الخنفساء الجميلة على أجنحتها رسائل الحظ والمرح في عالم دار فان كليف أند آربلز، منذ ثلاثينيات القرن الماضي،

الماس أحجار كريمة ذات بريق باهر، وسواء أكانت عديمة اللون أم ملونة، فإنها تضيء الإبداع المزدهر لدار فان كليف اند آربلز منذ عام 1906 وحتى اليوم.

كانت الحُبيبات الذهبية تُستخدم في العشرينيات لتعزيز المنحنيات الرشيقة أو إحاطة حجر آخر وقد أصبحت حلية بحد ذاتها منذ عام 1948. وتشع بريقًا رقيقًا لتضفي الطاقة السعيدة على إبداعات دار فان كليف أند آربلز الشاعرية.

تستمد دار فان كليف أند آربلز الإلهام من الفراشات منذ العام 1906.

يجسد عقد زيب الجرأة

 الإبداعية لدار فان كليف أند آربلز.

منذ عام 1906 وتحتفل دار فان كليف أند آربلز بقصص الحب من خلال ابتكاراتها الفريدة.

ترافق قطع زودياك من دار فان كليف أند آربلز الحالمين في هذا العالم.

أخذت مجموعة باس - بارتو تتحوّل إلى مجوهرات منذ سنة 1938.

فرضت مجموعة ألامبرا من دار فان كليف أند آربلز نفسها كأيقونة للحظ منذ عام 1968.

منذ العام 1941 ومشابك دانسرز تجسد من دار فان كليف أند آربلز الأنوثة بحركاتها الانسيابية.

صُمّم سوار لودو في ثلاثينيات القرن العشرين، وتشيد الدار من خلاله إشادة حيوية بعالم الأزياء الراقية.

تجسد محفظة مينوديير رؤية دار فان كليف أند آربلز الأنيقة والأنثوية.

تحتفل أزهار فان كليف أند آربلز منذ أكثر من قرن بالطبيعة الربيعية.

أضفت عائلة مشابك الحيوانات من دار فان كليف أند آربلز، منذ عام 1954، لمسةً نابضة بالحياة على المجوهرات.

أتاحت ساعة كاديناس لدار فان كليف أند آربلز تطويع الوقت.

اكتشفوا الروايات الخرافية لدار فان كليف أند آربلز

مشبك سيركل الدائري هو أول تصميم من طراز الآرت ديكو لدار فان كليف أند آربلز.