My Shopping Bag
حقيبة تسوقك فارغة حاليّاً.
عُرضت مؤخرا
هل ترغبون بتنسيقها مع ميداليتكم؟
- المجموع (بدون احتساب ضريبة القيمة المضافة)
- 0
تُمثّل كلّ قطعة من هذه المجموعة من المجوهرات الراقية لغزاً ودعوةً لاكتشاف سرّ.
تأسر هذه التّصميمات القلوب، تماماً مثل كيوبيد وسهمه، إذ تكشف كل لمسة عن عالم من المعاني. إنّها طلاسم خاصّة، تخبئ الذكريات والكنوز والعجائب. مفاجآت يُعاد اكتشافها مرة تلو الأخرى. وراء كلّ قطعة قصة تنتظر أن تُسرد. فلنأخذ فرصة لاكتشاف هذه العوالم البعيدة.
اندسّت خنفساء صغيرة بين الأوراق…
وبينما نحن في أعتاب عالم من التحوّلات المدهشة، شاهدوا المرئيّ والخفيّ يلتقيان. سواء عبر الآليات الخفية أو تشكيلات الألوان المذهلة، تدعوكم مجموعة لو سوكريه إلى الإبحار في عوالم جديدة.
يدعو كيوبيد، إله الحب لدى الرومان القدماء، المشاهد إلى تشاطر سر من خلال إيماءة القصد منها "صَه!". ويظهر هنا محاطاً برموزه التقليدية، وهو جاثم على حجر روبليت بلون بنفسجي وردي على شكل قلب. ومصيره أن يشعل شرارة الحب في قلوب الرجال والنساء؛ ويحمل القوس المبروم والمرصع بخرزات ذهبية إكليلاً فخماً من أحجار السافير الوردية والبنفسجية، في حين تتخلل السهام ماسات بقطع الإجاصة وبقطع باغيت.
خاتم فلور بلو ملفوف بفسيفساء من أحجار الزمرد والتورمالين والماس، وهو يأسر النظر على الفور بفضل كثافة لون حجر السافير المركزي.
وعند تدويره 90 درجة، يمكن رفع القسم الأعلى للكشف عن جملة مقتبسة عن أوسكار وايلد:
"الحياة بدون حب هي كحديقة بدون شمس."
تُحوّل دار فان كليف أند آربلز بخبرتها القلادات إلى أساور، والأسوار إلى مشابك... تُشيد المجموعة ببراعة مصمّمي الدار إذ تجمع بين البراعة والمرح.
تُشيد هذه المجموعة بإبهار الألغاز المُعقّدة وذلك عبر الأحجار الفاخرة المُنتقاة من الدّار بعناية. انتقيت هذه الأحجار الاستثنائيّة لما تضفيه على القطع المُزخرفة من جمال وعاطفة.
يعتبر مشبك بيتال دي بابيون بمثابة زهرة جديدة في الحديقة الرائعة لدار فان كليف أند آربلز، كما أنه يحمل مفاجأة في داخله، إذ يحتضن التويج في قلبه فراشة تمتزج ألوانها بألوان الزهرة. وبفضل آلية غير قابلة للكشف، تتدلى إحدى البتلات لإفلات الحيوان الثمين الذي يمكن عندئذٍ ارتداؤه بمفرده كمشبك.