My Shopping Bag
حقيبة تسوقك فارغة حاليّاً.
عُرضت مؤخرا
هل ترغبون بتنسيقها مع ميداليتكم؟
- المجموع (بدون احتساب ضريبة القيمة المضافة)
- 0
ينبض قلب باطن الأرض بأغلى الكنوز، يطلق عليه الهنود اسم راتناراج أي ملك الأحجار الكريمة، نظراً لندرته، فشأنه شأن شعاع الشمس، إنه يشع بضوء ملتهب، ويستميل ويأسر القلوب، تماماً مثل زهرةٍ ببتلات قرمزية اللون.
تتألّف تراجور أوف روبيز المجموعة للمجوهرات الراقية من فان كليف أند آربلز من 60 قطعة فريدة تبرز جمال وبهاء الياقوت. فالياقوت بلونه المتوهّج كالجمرة حجر جدّ منشود، لا سيما إذا كان ذات جودة استثنائية فغالبا ما يصبح أكثر ندرة من الماس.
مستوحاة من كنوز المهراجا، توّج هذه الخاتم بماسة من نوعية DFL صنف 2A تزن أكثر من 8 قيراط. يعرض هذا الحجر على شكل إجاصة توهجا وحيوية ملفتيْن يميّزان الأحجار القوية الشخصية والعزيزة على الدّار.
تتألف هذه المجموعة من 60 قطعة فريدة تجسّد ثراء مصادر الإلهام البعيدة وتكشف عن عالم خيالي ينضح أناقة وشعرًا.
يعرض هذا العقد الذي يتميّز بأشكال حلزونية تستحضر ثراء زخارف بيزلي مجموعةً نادرة من 16 ياقوتة يزن مجموعها 33.06 قيراطًا. اقتضت عملية تجميع تشكيلة الأحجار هذه دقّة فائقة بسبب أحجامها المتناقصة تدريجيا.
يميز هذا السوار ذي التماثل المقلوب حوار نابض بالألوان، يتجاوب فيه حجر ياقوت وزنه 3.23 قيراطا وماسة من نوعية DIF وزنها 3.99 قيراطا . قطعهما على شكل الوسادة و حجمهما الكبير يخلق ثنائيا مشرقا في غاية التناغم، ويرمز إلى الطائر بيروندا، وهو طائر ذو رأسين مستمد من الأساطير الهندية.
تماشيا مع تقاليد الأحجار القوية العزيزة على دار فان كليف أند آربلز، تكشف ماستان بقطع إجاصة تزنان 21.26 قيراطا و 20.37 قيراطا عن نقاوتهما وبياضهما الاستثنائيين في هذه الأقراط ذات القلادات القابلة للفصل.
يعدّ عقد إلزا إشادة رصينة بمؤسسة دار شياباريلي. تتداخل وتتشابك وصلاته المصنوعة من الذهب الوردي والمرصعة بالكامل بالياقوت في مجموعة من الانعكاسات المتوهجة. ويتوسط العقدَ حجر ياقوت بقطع بيضوي يضفي ألقه البنفسجي الدافئ والنقي على هذه الترابط الثمينة.
هذه القطعة مستوحاة من روح الشرق، وهي قطعة تمتاز بقابلية الفصل والتحول إلى قلادة قصيرة وسوارين، وتكمّلها قلادة مزينة بياقوتة تزن 25.23 قيراطا. يتميز هذا الحجر الاستثنائي بالنقوش الزهرية التي اشتهرت بها المجوهرات الهندية والتي تزينها على كل جانب.
تُصوّر دار فان كليف أند آربلز على مشبك آمور ساكريه خفة طبيعة في حركة. تجمع التويجات المستوحاة من الزخارف النباتية الشرقية، بين النعومة المخملية لأحجار الياقوت المرصعة بتقنية ميستري ستينغ وتألق أحجار الماس المستديرة. هذا وتتلألأ ماسة بقطع إجاصة وسط الزهور المصمّمة على شكل قلب رمزاً لمشاعر الود.
يعرض سوار إيفنتاي سوفران، المستوحى من الأساور المستمدة من ربطات الساق الرائجة في الثلاثينيات، تشكيلة استثنائية من 13 ياقوتة متطابقة تماما على حلقة ثلاثية الأبعاد مع وزن إجمالي يبلغ 35.05 قيراطا. تجتمع الأحجار ذات القطع البيضوي والقطع الوسادي في تركيبة مزيّنة بتقنية ترصيع المسامير.
تصوّر دار فان كليف أند آربلز الطبيعة منذ عام 1906 و تعيد هنا تأويل فاكهة التوت المنتشرة في الغابات في فصل الصيف. في خواتم الماس، تستحضر تشكيلات الياقوت والماس الأبيض والوردي النفحات اللذيذة لثمار الغابات. يعطي هذا التصميم الشبيه بالحلم مكانة مميزة لحجر ياقوت استثنائي يزن 18.12 قيراطا.
يعرض عقد روبي فلومبوايون الذي يعدّ واحدا من القطع الرئيسية للمجموعة، ياقوتة ذات جودة استثنائية تزن أكثر من 25 قيراطًا. وتذكيرا بتوهجها، تزيّن 18 ياقوتة متطابقة تمامًا والتي يصل وزنها إلى 4 قيراط زخارفَ العقد الأثيريّة.
تعرف دار فان كليف أند آربلز منذ أكثر من 100 سنة بخبرتها المشهورة في صناعة المجوهرات الراقية في كافة أنحاء العالم.