بليك أجور

تتلاعب هذه التقنية بالضوء والشفافية مع النقاوة البلورية وتذكّر بالزجاج الملطخ. تصمَّم الزخارف مع هيكل مخرم تتم بعدها تعبئته بطلاء رفيع من المينا الشفاف التي يتم حرقه بعد كل طبقة من أجل تعزيز القوة الكاملة للألوان.

تقنية غريزاي إينامل

تم تطوير هذه التقنية في ليموج في القرن السادس عشر وهي تقنية فريدة لتأثيرات الجلاء والقتمة التي تنتج عنها من خلال التلاعب بلونين للمينا. تغطى القاعدة المعدنية بطلاء المينا الأسود أو الأزرق ثم تُوضع طبقة من الطلاء الأبيض، المعروف بـ "أبيض ليموج" بسماكات مختلفة للتلاعب بالشفافية. ويضفي التأثير الناتج بلونين إحساساً بالعمق والغموض على وجه الساعة. تستخدم الدار هذه التقنية أيضاً مع طلاء المينا الملوّن من أجل إنشاء خلفيات تتميّز بتدرجات لونية ناعمة. 

تقنية الشانلفيه

قبل الطلاء بالمينا، يتم قطع الأجواف في قاعدة معدنية على شكل الزخرفة المرغوبة. ثم توضع بودرة المينا الرطب في هذه الفجوات ويتم حرق القطعة. تُكرّر العملية عدّة مرّات ثم تتم إزالة فائض المينا بعميلة أخيرة لصب الرمل. وبالتالي يتخذ التصميم الكامل شكله التي تحدّده خطوط من المعادن الثمينة الشبيهة بالخيوط.

تقينة فالوني إينامل

تُعتبر هذه التقنية تنوعاً للتقنية السابقة وتتمثل في إنشاء عناصر بارزة تشبه التلال داخل الفجوات المقطوعة في القاعدة. تضفي هذه الطريقة عمقاً وتدرجات ألوان ناعمة على الزخرفة لتعزّز جمال وجه الساعة بإحساس بالحركة والحيوية.

تقنية كابوشوني إينامل

تتمثل هذه التقنية بوضع عدّة طبقات سميكة للحصول على سطح مستدير. تؤدي هذه العملية إلى تأثير شديد بالحجم على وجه الساعة.

تقنية بابوني إينامل

تتمثل هذه التقنية بوضع رقاقة تُعرف باسم "بايون" بين طبقتين من المينا، مما يعطي وجه الساعة سطوعاً شفافاً.