الطبيعة

الطبيعة، مصدر إلهام لا ينضب

لطالما لجأت دار فان كليف أند آربلز منذ تأسيسها في عام 1906 إلى الطبيعة كمصدر إلهام لا ينضب. تذهل التحوّلات الدائمة في عالم النباتات والحيوانات الدار التي تبدع قطعًا تذكّر بتفتّح الأزهار والحدائق الخضراء. وتعكس وفرة ألوان الأحجار الكريمة حيوية الطبيعة وإيقاع المواسم.

تتفتّح الأزهار في عالم مفعم بالخفّة والحركة إلى جانب الحيوانات اللطيفة والسعيدة مثل الطيور والفراشات والخنافس بالإضافة إلى الحيوانات الأليفة مثل القطط والسلاحف.

كما يظهر هذا الأسلوب في الساعات التي تدعو إلى التأمّل والحلم. وتعبّر الدار عن رؤيتها للطبيعة الآسرة من خلال الفراشات الملوَّنة الراقصة أو الطيور المرفرفة التي تشير برشاقة إلى مرور الوقت.

    لوحة مصغرة من الزهور على الميناء، فان كليف أند آربلز.

    رسم مصغّر لمينا الزهور في ساعة لايدي آربلز أور فلورال