ترمز الحوريات وراقصات الباليه إلى السعادة والأمل، وهي تعتبر تقليداً راسخاً لدى دار فان كليف أند آربلز. وتوحي هذه الشخصيات الأنثوية الرمزية برونقها الأثيري إلى عالم الدار الساحري.
ابتكرت دار فان كليف أند آربلز ساعات لايدي آربلز بالرين موزيكال الثلاث تكريماً لعالم الرقص الذي يمثل أحد مصادر الإلهام العزيزة على الدار. وتعكس هذه الساعات الألوان والموضوعات الموسيقية للأجزاء الثلاثة لباليه جويلز التي ابتكرها مصمم الرقصات جورج بالانشين في فترة الستينيات بعد لقائه مع كلود آربلز. وخضعت كل نغمة لتعديل خاص كي تعزفها الساعة باستخدام توليفة مبتكرة من الأجراس وصندوق الموسيقى. وينتج عن تصميمها الدقيق أداءً موسيقيًا عالي الجودة، مما يتيح أجواءً موسيقية أصيلة. وأخيرًا، تظهر العديد من الأحجار الكريمة كالزمرد والياقوت والماس، ومدارس الرقص كالمدارس الفرنسية والأمريكية والروسية، على أوجه الساعات المتحركة التي تجسّدها مهارات الدار الحرفية. "بالانشين" علامة تجارية يمتلكها ذو جورج بالانشين تروست، ولا تنتمي لدار فان كليف أند آربلز أو منتجاتها.