My Shopping Bag
حقيبة تسوقك فارغة حاليّاً.
عُرضت مؤخرا
هل ترغبون بتنسيقها مع ميداليتكم؟
- المجموع (بدون احتساب ضريبة القيمة المضافة)
- 0
الدمية الميكانيكية فيه أوندين
- مجموعة إكسترا أورديناري أوبجكتسالدمية الميكانيكية فيه أوندين
يتماشى أول إبداعات مجموعة إكسترا أورديناري أوبجكت مع تراث الدار في إنتاج القطع الثمينة مثل ساعات العربة والطاولة، ويأتي ثمرة أعوام طويلة من العمل والتعاون المكثف مع صانع الدمى الميكانيكية فرانسوا جونو، جنبًا إلى جنب مع العديد من الحرفيين الذين تضافرت جهودهم لتصميم المشروع.
وتولي الآلية المعقدة للغاية - التي تحرِّك مختلف العناصر وتشير إلى الوقت أيضًا - مكانة بارزة للشاعرية العابرة: الحركة والرشاقة، وجمال الطبيعة، وتألق حورية تستيقظ من النوم، والفوارق الدقيقة للأحجار الكريمة والمينا. تنبض هذه اللوحة المرصّعة بالجواهر بالحياة برقة لامتناهية.
استدعى إنشاء الدمية الميكانيكية فيه أوندين تميز أكثر الحرفيين خبرة في مجالات تخصصهم.
يومًا بعد يوم، كان هؤلاء الموهوبون يتواصلون ويشاركون مهاراتهم، فيجتهد كلٌّ منهم متفوقًا على نفسه في استجابة لخصوصيات المشروع. واستمرت مواجهة التحديات بلا انقطاع: تصغير الآلية داخل الحورية أو تشكيل البتلات بحيث تكون خفيفة بما يكفي لتحملها الحركة، على سبيل المثال، الأمر الذي استوجب عملية بحث مستمرة، بداية من التصميم وانتهاءً بوضع اللمسات الأخيرة.
وبعد أن نشأت أولى قطع مجموعة إكسترا أورديناري أوبجكت من دار فان كليف أند آربلز في صورة حلم، تطورت في خضم هذه الرحلة إلى مغامرة بشرية جماعية، حرستها العين الساهرة لحورية أوندين.
يمزج هذا الإبداع بين العرض الارتجاعي لمؤشر الساعات وتفعيل الحركة عند الطلب، ليأسر اللب بمشهدين ساحرين. وعلى جانب قاعدته ذات اللون الأَبَنُوسي، تتحرك في هدوء خنفساء مزينة بأحجار السافير المرصّعة بتقنية ميستري ست على طول التدريج الزمني.
وعند تفعيل الدمية الآلية، فإنها تنبض بالحياة لمدة 50 ثانية تقريبًا، كاشفةً عن مشهدٍ يستحق أن يكون قصة خيالية. أولاً، تبدأ ورقة زنبق الماء في التموج كما لو كان نسيمًا لطيفًا يداعبها، ثم تقرع الأجراس مقطوعة بلورية تتفتح على أنغامها زهرة زنبق الماء رويدًا رويدًا. هنا، تصحو الحورية وترفع رأسها لتتعجب بفراشة في وسط التويج: إذ ترتفع في الهواء وتخفق بجناحيها وتدور في المكان. وبعد هذا القسط من الحركة المتزامنة، تتوارى الفراشة في مأواها، وتعود الجنية لتغط في النوم، ويصل تذبذب زنبق الماء إلى نهايته.
تم إنتاج مجسم حورية فيه أوندين الرشيق بشكل ملحوظ بداية من الذهب الأبيض قبل منحها رداءً يشع أناقة براقة. ورُصّعت صدريتها وتنورتها بتدرج من أحجار السافير، بينما تُوّج وجهها المصنوع من حجر أكوامارين بغطاء رأس ماسي.
وعبر الجناحين الشفافين، يتسلل الضوء مارًا بتدرجات مختلفة، من الكحلي إلى الفيروزي، بينما ترفرف الحورية بجناحيها في إيقاع غير منتظم. وتحتجب في قلب التمثال آلية مصغرة تجعلها تنبض بالحياة في حركات سلسة.
سحب الشاشة للاكتشاف
تشكل ورقة زنبق الماء الكبيرة الجزء العلوي من الدمية الميكانيكية فيه أوندين، وتتكون من حوالي 60 شريطًا مطليًا بالمينا ومجمعة معًا تتموج أثناء الحركة. تمثّل أحد التحديات التقنية لهذا المشروع في جعل مكونات الدمية خفيفة قدر الإمكان، بحيث يمكن للآلية تحريكها. أما بتلات أزهار زنبق الماء الرقيقة بشكل استثنائي فكان لا بد من تشكيلها يدويًا بالكامل قبل طلائها بالمينا.
تجسّد هذه القطعة إبداعًا أصيلاً من المجوهرات الراقية يتماشى مع مشابك بابيون في الدار، وقد تطلّبت بحثًا خاصًا بسبب حركتها في الهواء. تبرز روعة الإبداع من خلال عمل مخرم مرصع بالماس بقطع الوردة، ما يتيح بشكل ساحر فرصة التمتّع بالأحجار الكريمة من الأعلى والأسفل. وترديدًا لصدى لهيب الأوبال، تعزز أربعة أحجار سافير وردية رقة التكوين بتألقها الأنثوي.
تراقب الخنفساء بشكل رائع مرور الساعات، وتتميز بأبعادها الرقيقة جنبًا إلى جنب مع الدقة المتناهية التي تتسم بها تقنية ميستري ست. صُقل كل حجر يدويًا لمنح القطعة تأثيرًا بروز ناعم ومستدير، يتخلله الماس ليستحضر نقاط هذا المخلوق الذي يدعو للتفاؤل.
سحب الشاشة للاكتشاف