"لتكون محظوظًا، عليك أولاً أن تؤمن بالحظ"، كما كان يقول جاك آربلز. زخرفة ألامبرا مستوحاة من نبات البرسيم رباعي الأوراق، وهي من تمائم الحظ لدى الدار. تم إبداع أول عقد طويل من الذهب الأصفر المجعد عام 1968. وقد تم إثراء المجموعة على مر السنوات بإضافة وظائف ومواد جديدة.
الحظ قيمة عزيزة على قلب دار فان كليف أند آربلز، وقد وجّه خطواتها مرارًا وألهم إبداعاتها، مثل المجوهرات المزيّنة بالطلاسم الخشبية والتمائم والدعسوقات. كان جاك آربلز يستمتع بقطف أوراق البرسيم الرباعية ليهديها مرفقة بقصيدة "لا تستسلم"، كتذكير بعدم فقدان الأمل أبدًا.
من انتقاء الأحجار والعمل الذهبي إلى الترصيع والصقل، تتضافر مهارات الدار الحرفية لإحياء إبداعات ألامبرا. وتعكس هذه التحف تقليد التميز والعناية بالتفاصيل الذي تميّزت به دار فان كليف أند آربلز، والذي تشكّل عبر أكثر من 100 عام من الخبرة. انسيابية ومرهفة، هذه الإبداعات التي تُصوّرت في البداية كسوتوار، ترافق حركات من ترتديها بأناقة فائقة.
احتفاءً بجمال الطبيعة، تتطور مجموعة ألامبرا باستمرار من خلال تشكيلة واسعة من المواد، بما في ذلك عرق اللؤلؤ الأبيض والرمادي، والعقيق الأحمر، والذهب المجعد والماس. وتعكس كل خامة من الخامات ذوق الدار المتميز في الأحجار الكريمة وعملية الانتقاء الصارمة التي تتبعها.
محاطًا بحبيبات الذهب - البصمة الجمالية الأخرى للدار - يزين نقش ألامبرا العقود الطويلة والقلادات المتدلية والأساور والخواتم القابلة للارتداء على الوجهين. هذه المجموعة، التي تم إثراؤها على مر السنين بمجموعة من الوظائف والمواد، تضفي أناقة خالدة على كل إطلالة. تُعدّ إبداعات الساعات في المجموعة واجهة ثمينة لبيان مرور الوقت، تبث في كل دقيقة الحظ والتألق.
الحظ قريب
