الساعات السرية
ليست الساعات السرية إلا كنوزًا من البراعة الحرفية والقدرة على الابتكار، تخلّد فيها ولع الدار بالغموض منذ عشرينيات القرن الماضي. وفي تجسيد باهر للأناقة والإبداع، تخفي إبداعات الساعات هذه بذكاء وجه الساعة في لعبة اختفاء رقيقة.
آليات ساحرة
لفّ ورفع وفتح وانزلاق... في سلسلة إبداعات الدار القابلة للتحوّل، يتسم مرور الوقت بإيماءات أنيقة. تثير الميزات الخفية للساعة الإعجاب والمفاجأة.
-
رسم لساعة لودو السرية، 1941
أرشيف دار فان كليف أند آربلز
ساعة ماكارو لودو السرية، 1941
بلاتين، ذهب أصفر، ياقوت، سافير، ماس
مجموعة فان كليف أند آربلز -
بطاقة منتج لساعة باس بارتو السرية، حوالي عام 1939
أرشيف دار فان كليف أند آربلز
ساعة باس بارتو السرية، 1939
ذهب أبيض وأصفر، سافير أزرق وأصفر، ماس
مجموعة فان كليف أند آربلز -
بطاقة منتج لمشبك هاواي بوكيه، 1938
أرشيف دار فان كليف أند آربلز
خاتم ساعة هاواي، 1944
ذهب أصفر، بلاتين، ياقوت، سافير، مينا، ماس
مجموعة فان كليف أند آربلز
تحولات أيقونية
منذ ثلاثينيات القرن الماضي، كانت الساعات السرية جزءًا يتجزأ من أشهر مجموعات الدار. يضيء الذهب الأصفر والأحجار الكريمة خاتم هاواي، وتزين الزهور الملونة ساعة باس بارتو، وتبثّ الأحجام السخية روح الحياة في ساعات لودو.
إبداعات مدهشة
لمنح الوقت مساحة سرية، تتوارى أوجه الساعات في أحضان أشياء يومية، مثل علب البودرة الثمينة أو زجاجات العطور، لتكون مفاجآت تُبهج أصحاب العقول الفضولية.
توليفات تبهر الأنظار
تعرب الدار عن حبّها للساعات السرية، ولا تزال تحسب الثواني ببراعة. يجتمع الذهب والأحجار الكريمة بين أيدي الحرفيين الماهرين في تركيبات مليئة بالمفاجآت.