الحوريات
أكانت غريبة أو محبّة للخير، دخلت الحوريات لأوّل مرة إلى عالم دار فان كليف أند آربلز في بداية الأربعينيات. ومع شكلها المجنح وحضورها السحري، رافقت تاريخ الدّار برفرفة جديدة كلّ مرة.
روح الجمال
كان مشبك بوتيت فيه إيليه، الذي سُمّي فيما بعد سبيريت أوف بيوتي، أول المشابك التي صورت الحوريات في الدار. بوجه رقيق من حجر ماس مقطوع بأسلوب الوردة، تشير شخصية ذات جناحين مزدوجين بعصاها السحرية صوب سماء ساحة فاندوم ليلًا؛ لتنيرها بتعويذاتها المتلألئة.
-
مشبك فيري، 1943بلاتين، زمرد، ياقوت، ماس
-
مشبك فيري دانسر (الحورية الراقصة)، 1944بالاديوم، ماس، زمرد، ياقوت
-
مشبك فيري، 2004 يطابق موديل عام 1989ذهب، سافير أصفر، ماس
مصير مبهر
لقد أضاءت حوريات دار فان كليف أند آربلز، التي ظهرت إلى الوجود في أحلك الأوقات من القرن العشرين، السماء لتعرف مصيرا مبهرا. رمز البهجة والأمل، إنّها تحمل بكلّ شاعرية بشائر الخير لأيّام أفضل وأكثر إشراقاً.
الطبيعة الساحرة
كائنات صغيرة ولعوبة، ترفرف الحوريات أجنحتها في الحدائق المتلألئة وتلعب الغميضة بين الزهور الملونة. إنّ حوريات وحارسات الطبيعة الساحرة لدار فان كليف أند آربلز هذه هي تأويل جواهري لمسرحية ويليام شكسبير ومصدر ميلاد مجموعة ميد سمر نايتس دريم (حلم ليلة منتصف الصيف) في عام 2003.