مجموعة "كادُنا"
أبصرت ساعة كادُنا النور عام 1935، لتصبح إحدى أكثر إبداعات الدار رمزيةً. تتفرّد هذه الساعة بأسلوبها الراقي الذي يجسّد روح عصرها، وتتميز بوجه ساعة مائل ومشبك يُحاكي صورة الكادُنا، أو شكل القفل.
-
سيتا ديفي، زوجة مهراجا بارودافي غرفتها بفندق في لندن، أبريل/نيسان 1951
صورة لبول بوبر/مجموعة صور "Popperfoto"/ شركة Getty Images للصور -
دوقة وندسورفي الولايات المتحدة الأمريكية، يناير/كانون الثاني 1941
صورة لألفريد آيزنستايد/مجموعة صور "The LIFE Picture"/ شركة Getty Images للصور -
الممثلة بوليت غودارحوالي 1940
لفتةٌ أنيقة
ففي الزمن الذي ابتُكرت فيه الساعة، كان من غير اللائق أن تتحقق المرأة من الوقت في الأماكن العامة. ولهذا ابتكرت دار فان كليف أند آربلز حلاً مبتكرًا تمثّل في ميناء مائل يتيح لمن ترتديه قراءة الوقت بأناقة متفرّدة.
أسلوب مستشرف للمستقبل
تجمع الساعة في تصميمها بين الخطوط المستقيمة والمنحنيات، وتتألق بحلقة تحاكي شكل القفل. ويجسّد قوامها الجريء والمنحوت روح الحركة الحداثية التي سادت في تلك الحقبة.
-
ساعة كادُنا، حوالي 1940بلاتين، ماسات
إطلالة جريئة
وبوصفها جوهرة تخبر عن الوقت، تزدان علبتها بسلسلة ثعبانية مزدوجة تحتضن انحناءة المعصم بكل رشاقة. كما يمكن ارتداء هذا الموديل مع حزام من الجلد ليناسب الإطلاللات اليومية.
إبداع خالد
واليوم، تظل ساعة كادُنا وفيةً لجماليتها الأصلية، مجسّدةً خبرة الدار الحرفية في صياغة المجوهرات وذوقها الرفيع في انتقاء الأحجار الكريمة. ومع كل إصدار جديد، تزدان الساعة بالأحجار الكريمة أو الذهب المصقول كالمرآة، وهي تقنية تُعد بصمةً رمزية لدار فان كليف أند آربلز.