ميستري ست
حصلت دار فان كليف أند آربلز على براءة اختراع لتقنية ميستري ست عام 1933، وهي تقنية تعمل على إخفاء المعدن لإبراز الأحجار الكريمة.
-
بطاقة ورشة لأحد الإبداعات الأولى من السافير المرصع بتقنية ميستري ست، 1934أرشيف دار فان كليف أند آربلز
-
براءة اختراع لتقنية ميستري ست التي قدمتها دار فان كليف أند آربلز في عام 1933أرشيف المعهد الوطني للملكية الصناعية
-
براءة اختراع لتقنية ميستري ست التي قدمتها دار فان كليف أند آربلز في عام 1933أرشيف المعهد الوطني للملكية الصناعية
-
براءة اختراع لتقنية ميستري ست التي قدمتها دار فان كليف أند آربلز في عام 1933أرشيف المعهد الوطني للملكية الصناعية
-
براءة اختراع لتقنية ميستري ست التي قدمتها دار فان كليف أند آربلز في عام 1933أرشيف المعهد الوطني للملكية الصناعية
إنجاز في صنع المجوهرات
بعد قطع الأحجار الواحد تلو الآخر، يحاذيها خبير الصقل بدقة بالغة على سكك من الذهب: وغالبًا ما تكون هذه الأحجار من الياقوت، كما يُستعمل السافير والزمرّد والماس.وعندما تُوضع هذه الأحجار الكريمة في مكانها، تكسو سطح القطعة المرصّع بالكامل، فتمنح المجوهرات لمعانًا مخمليًا فاخرًا.
تقنية فذة
يتطلب إبداع قطعة بتقنية ميستري ست درجةً عالية من الخبرة لا يملك سرّها سوى نخبة من صائغي المجوهرات الضليعين في التقنية. إذ يحتاج المشبك الواحد في هذه التقنية بشكل متوسط إلى 300 ساعة من العمل الدؤوب بين أيدي صائغ المجوهرات وخبير الصقل.
ابتكار بلا حدود
وعلى مدى السنين، طُوِّرت تقنيتان جديدتان لتكمّلا تقنية ميستري ست التقليدية، وتلعبا على الأحجام والألوان والشفافية. فبينما تقنية نافيت ميستري ست تُضفي تأثيرًا بارزًا مذهلاً، تأتي تقنية فيتراي ميستري ست لتتيح للضوء التسلل عبر أحجار السافير الملونة فينيرها بتدرجات فاتحة ومرهفة.
-
إعلان دار فان كليف أند آربلز، 1958بابليسي كونسي
أرشيف دار فان كليف أند آربلز -
إعلان دار فان كليف أند آربلز، 1937أرشيف دار فان كليف أند آربلز
-
إعلان دار فان كليف أند آربلز، 1943أرشيفات دار فان كليف أند آربلز
©عائلة بيير سيمون/ADAGP، باريس، 2024 -
إعلان دار فان كليف أند آربلز، 1964أرشيف دار فان كليف أند آربلز
-
إعلان دار فان كليف أند آربلز، 1968أرشيف دار فان كليف أند آربلز
-
إعلان دار فان كليف أند آربلز عن مشبك لوفر، 2021
استقاء الإلهام من الأزهار
بين زهور بهية، وريش يخفق مع النسمات، ووريقات تدور وتتمايل وغيرها: ترمي تقنية ميستري ست إلى بث الحيوية بأبعاد ثلاثية في الإبداعات المستوحاة من جمال الطبيعة، كمشبك فاونيا المزدوج الذي أبدعته الدار عام 1937.